روائع مختارة | قطوف إيمانية | التربية الإيمانية | كيف نربي أبناءنا جنسيا؟

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
روائع مختارة
الصفحة الرئيسية > روائع مختارة > قطوف إيمانية > التربية الإيمانية > كيف نربي أبناءنا جنسيا؟


  كيف نربي أبناءنا جنسيا؟
     عدد مرات المشاهدة: 1979        عدد مرات الإرسال: 0


لماذا يهرب الآباء من الحديث في الموضوعات الجنسية؟

ـ ثقافة العيب.

ـ عادات وتقاليد.

ـ عدم المعرفة بالمصطلحات.

ـ الخوف من الأسئلة المحرجة.

ـ غير مؤهلين للكلام عن الموضوع.

ـ تحفُّظ المجتمع.

ـ تجاهل الموضوع.

ـ الخجل.

ـ ضعف الإتصال مع أطفالنا.

ـ الجهل المعرفي والمعلوماتي.

ـ يُريدون أن يقوم غيرهم بالمهمة.

ـ الموضوع غير مهم.

* التربية الجنسية للرضيع حتى سنتين:

أن تكون نيتي خالصة لله بأن أُحافظ على فطرته التي فطره الله عليها.

ختانه إن كان ذكرًا.

إخراجه من الغرفة عند إرادة المعاشرة الزوجية.

تغيير ملابسه في خصوصية تامَّة، مع تغطية الفرج ما أمكن.

إشغاله بلعبة أثناء تغيير ملابسه، لكي لا يلمس أعضاءه التناسلية.

نُعَلِّمه أسماء أعضائه التناسلية أثناء فترة تغيير الحفاظة.

* من ثلاث إلى ست سنوات:

= أعضاؤك الجنسية ملك خاص بك أنت، فلا تسمح لأحد بلمسها، ولو حدث فإصرخ، وإركض بسرعة إلى أبيك أو لأي رجل كبير، وأخبره بما حدث.

= لا يجوز أن نرى أعضاء الآخرين الخاصة.

= إذا أراد شخص أن يُرِيَك عضوه الخاص فاصرخ واركض بسرعة.

= أهمية المحافظة على النظافة بعد قضاء الحاجة، وتعويده أن يقوم بذلك بنفسه، ثم يقوم بغسل اليد.

= أنت مختلف عن أختك وأنت مختلفة عن أخيك: هل أنت ولد أم بنت؟ وكيف عرفت ذلك؟ لأن البنات عضوهن التناسلي مختلف عن الأولاد.

= إذا سأل ابنك: كيف دخل الطفل في بطن أمه؟ فيردُّ الوالدان: خلقه الله في بطن أمه.

= إذا سأل ابنك: كيف يخرج الطفل من بطن أمه؟ فتقول: تذهب الأم إلى المستشفى فيساعد الطبيب الأم في خروج الطفل.

= إذا سألت الفتاة: لماذا لا أحمل، ويكون في بطني طفل مثلك؟ فيُجيب الوالدان: لأن الفتاة تحمل عندما تكبر وتتزوج.

= من المفيد تمثيل المواقف التي قد يتعرَّض فيها الطفل للتحرش، فتكون الأم هي المتحرشة، ويكون طفلها هو المتحرَّش به، وذلك كي يتعلَّم التصرف الصحيح.

= نُعَلِّمه أن الأجسام تتغيَّر عندما يكبر الإنسان.

= لا يجوز للولد أن يُقَبِّل أو يُلامس البنت.

= قراءة قصص علمية عن تكوين الأجنة دون التطرُّق إلى العملية الجنسية.

* من سبع إلى عشر سنوات:

¤ نُعَلِّمه التطهُّر بعد قضاء الحاجة، ويتعلَّم معنى النجاسة.

¤ نتأكَّد من تنمية الحياء عنده، والمحافظة على أعضائه التناسلية.

¤ الملابس يجب أن تُغَطِّي ما بين السرَّة والركبة، وشراء الملابس الطويلة للفتيات مع عدم إظهار التشدُّد.

¤ يُقال للبنت: عندما تكبرين سيكون في جسمك بيضة صغيرة هي التي تتحوَّل إلى جنين عندما تتزوجين، وإذا لم تكوني متزوجة انكسرت البيضة، ويخرج الدم، وتتكوَّن واحدة جديدة كل شهر، وهكذا تتعلَّم الفتاة عن الدورة الشهرية.

¤ عندما يكون في جسمك بيضة تكونين قد أصبحت امرأة مكلَّفة، فيبدأ الملكان يكتبان ما تقولينه وتفعلينه.

¤ يُقال للولد عندما تكبر يخرج منك ماء أبيض، وعندها سوف تُصبح رجلاً مكلَّفًا، ويبدأ الملكان يكتبان كل شيء تقوله وتفعله.

¤ البلوغ: هو الوقت الذي يتغيَّر فيه الجسم، فينمو الثديان عند الفتاة، وينمو شعر الإبط والعانة عند الفتى والفتاة، وتظهر رائحة العرق في الجسم.

¤ كل إنسان تختلف سرعة نموه عن الآخر.

¤ البنات يبلغن عادة قبل الأولاد.

¤ الأعضاء التناسلية والجنسية تنمو خلال البلوغ.

¤ بعض العائلات مكوَّنة من الزوج أو الزوجة فقط.

¤ بعض الرجال لا يحبُّ النساء، ولا يُريد أن يتزوَّجهن، فهو يحبُّ الرجال فقط بطريقته الخاصة، ويُسمَّى شاذًّا، وهذا حرام.

¤ بعض النساء لا يحببن الرجال، ولا يُرِدْنَ الزواج منهم، فهن يحببن النساء فقط بطريقتهن الخاصة، ويُسَمَّيْن شاذات، وهذا حرام.

¤ الفخر بهويته الجنسية، وإحترام الجنس الآخر.

الكاتب: إسلام عبد التواب.

المصدر: موقع قصة الإسلام.